هيرمان Hermann

قيل

سيرته الذاتية بالفرنسية

الانكليزية

الألمانية

ألمانية
المجلات

رسام وسيناريست كوميكس بلجيكي

من مواليد عام 1938.

من أعماله:

Bernard Prince

Comanche

Jeremiah

Jugurtha
Bluthochzeit

Die Türme von Bos-Maury

Auf Draculas Spuren

Der Teufel der sieben Meere

Vollmondnacht - Blutsbande

Rückkehr in den Kongo

Schattenwelten - Manhattan Beach 1957

Afrika - Sarajevo Tango - Old Pa Anderson

Zhong Guo - Caatinga - Station 16 - Vandisandi

Der Tod von Wild Bill - Sarajevo Tango

Die Träume des kleinen Robin
Keine Gnade
Dylan Stark

The Girl from Ipanema

.

إعداد م. هيثم حمد الله

إعداد الفنان ضياء أنور

ترجمة وإعداد العريبة رمسيس

من مجلة سوبر تان تان بقلم د. محمد الجندي

Hermann Huppen

أحد عمالقة فن القصة المصورة الأوروبية

مواليد بلجيكا في 

17/7/1938

سيرته ذاخرة لكنني لستُ موسوعة لحصرها كاملة كما أنني لستُ ماكينة ترجمة

إنما هذه مدونة للتعريف السريع.. وهذه المرة 

للتعريف الصاروخي :) 

من أعماله 

جيريميا

كومانش

برنار برنس  

والكثير من الألبومات المفردة (One Shots)

متفرقات

هيرمان عام 2016
موقع هيرمان الشخصي
هنا

هاكم بعضا منها من ريشة هيرمان

. 

بقلم: الأخ حذيفة 

هيرمان والذئاب

 

لقد ظللت متابعا لتعليقات وتحليلات الإخوة بالموقع عن كتاب السيناريو والرسامين وبالاخص هيرمان
ووجدت الكثير من معجبي هذا الفنان الذي يمتاز بالكثير من الأشياء التي ذكرها الاخوة هذا بالاضافة إلى تميزه في استهلالية القصص وبداياتها.. كذلك يمتاز بالحركية في كوادره التي نادرا ما تخلو منها.. كذلك اختياره لزوايا عجيبة من أماكن متنوعة (مثل رسمه ل(كونشو) في قصة المأمورون وهو يصوب مسدسه ناحية راعي البقر الذي يدهن منزل (دانكن) ويقول: قلت مسالما. كأنه يحمل كاميرا بين قدمي (كونشو) من الخلف وموجهة لأعلى مع ظهور يده الحاملة للسلاح بين القدمين:                 

أو مثل رسمه في نفس القصة ل(دانكن) في كادر وهو يفتح الصوان.. ثم(لافر لاش) في الكادر الذي يليه وهو يلقي السكين.  ثم الكادر الثالث حيث ينتقل بالكاميرا الى داخل الصوان والسكين مغروسة على بابه):

   وقد تابعت ما كتبه الأخ ضياء أنور عن سلسلة كومانش وان قمة الهرم فيها هي قصة تحت سماء لارامي الحمراء.. ومع كل الاحترام للأخ ضياء فاني أرى أن القمة هي قصة أخرى .. وهي ذئاب الويمينج:ففي هذه القصة ظهر الابداع الحقيقي لهيرمان وجريج.. نعم صحيح أن عمق الحوار يزداد في السلسلة كلما تقدمت .. ولكن الحبكة الموجودة في هذه القصة اقوى مما في تحت سماء لارامي التي لا تعدو ان تكون مطاردة داست للمجرم الذي يخلف ضحايا خلفه اينما حل.. ولكنها تتفوق على ذئاب الويمينج في قوة ومتانة الحوار (الذي كما قلت يزداد مع تقدم السلسلة أو فلنقل مع نضوج الكاتب)
ايضا عند التعريف بالاخوة دوبز في ذئاب الويمينج كان ذلك جزء من الحوار الدائر بين داست وميلفن وبين داست وبراجشاو دون صور مرفقة للاخوة ..
عكس ماحدث في تحت سماء لارامي والمأمورون حيث كان التعريف بصور جامدة مع  كلام تحتها أو أسهم تشير إليها وهو مما يضعف الناحية الفنية برأيي المتواضع:
إنني اعتبر ذئاب الويمينج قمة ما انتج هيرمان ..وكأني به وقد رسمها بمزاج عال جدا. البداية السينمائية كانت اروع ما يكون : فالكاميرا التي على الطريق الذي يشق الوادي وخلفه الجبال تنزل ببطء مع كل كادر ليظهر أولا غبار.. ثم شيء ما خلفه الغبار.. ثم العربة مع صوت قائدها المختلط بأصوات الطلقات وارنب يفر وطائران يبتعدان .. ثم الحوذي الساخط عن قرب وهو يلهب ظهر جياده بالسوط وخلفه الذئاب في الكادر الوحيد الذي اجتمعوا فيه كلهم.....
                 

بالإضافة للكادر الذي بعده حيث تدور الكاميرا 180 درجة لتصور العربة من الخلف....

كذلك انظر إلى الكادر الذي اصيب فيه كارتر على يد برجشاو ومسدسه يطير بعيدا عن يده وقبعته تخفي راسه كلية

من الناحية الدرامية نجد ان سد بولوك الحوذي يحمل نقود اتحاد تربية الماشية ولكنه تحايلا على الذئاب يعطيها لكلورادو السكير ليحملها عنه... ويقود هو عربته وكأن المال معه.. اثناء الرحلة يصطحب معه الواعظ براجشاو  عرضا دون تدبير مسبق.. ثم تهاجم الذئاب العربة ظنا منهم ان المال بها.. بعد نجاة بولوك منهم يخبر كومانش ان النقود مع كلورادو الذي لا يعرف اي طريق سيسلك.. ينقسم ابطال القصة الى مجموعات للبحث عن كلورادو قبل وقوعه في يد الذئاب الذين عرفوا بالخدعة.. هذه المجموعات اختارها المؤلف بعناية .. حيث وضع داست وبراجشاو مع بعضهما وكان المنطق ان يفترقا لاجادتهما الرماية اكثر من غيرهما.. لكن الكاتب جمعهما بتبرير من كومانش ان داست يجب ان يندمج مع المدنية (المتمثلة في براجشاو) التي تجتاح الغرب الريفي الذي يحبه داست ولا يرى له بديلا.. تبرير قد لا يكون مقنعا للبعض  ولكنه جمعهما لنهاية دراماتيكية ستغير الكثير من افكار ومبادئ داست .. كذلك المتعة في الحوار بينهما: (مثلا قوله لداست بعد ان عرفه بتاريخ كالهون: لو حدث وصادفنا شخصا شريفا في هذا الويمينج ارجو ان تنبهني الى وجوده يا داست. فيرد عليه داست: ولماذا؟ لتفسده؟:




وقوله له ايضا عند حملهما لميلفن الى بيته ثم لكالهون بعده: ان صحبتي لك تتيح لي ممارسة تجارب رائعة كحمل فاقدي الوعي من المجرمين ذهابا وايابا):



وقول داست له: ان كلامك هذا يرق له الحجر ايها الواعظ, لكن عندي لك نصيحة: تجنب الخروج ليلا فالرماة سينجحون في اصابتك رغم الهالة التي تحيط براسك..

الناحية الفنية:
ما يميز هيرمان ايضا هو أن رسوماته تبدو وكأنها مكملة للقصة.... وهو ما يوفر على المؤلف الكثير من الكلمات... فهيرمان يعطيك الاحساس بانه يتدخل في القصة برسوماته... أنظر الى هذه اللقطة من ذئاب الويمينج:

وبغض النظر عن الحوار الدائر داخل الكوخ .. نجد وكأن الصورة تقول: وتحت جنح الظلام بدت اربعة اشباح لفرسان يتسللون بين الاشجار وهم يراقبون الكوخ بحذر...

هذه الحرفية من هيرمان هي مما ميز هذه السلسلة بصورة عامة...

نعود الى القصة التي تمتاز بلقطات مميزة كثيرة جدا لكنني ساحاول التركيز على أهمها:

  
في هذه اللقطة يبدو الذئب الاول وهو يطلق النار على بولوك بينما الثاني يستعد للاطلاق والثالث يترجل عن صهوة جواده لاسعاف أخيه الرابع الذي جندله برجشاو.. لقطة لو اعطيت لفنان اخر لاحتاج على الاقل كادرين ليرسمها




  
    وفي هذه اللقطات المتتالية يظهر داست في اولاها وهو يصفق لبرجشاو استهتارا وقميصه على كتفه.. في الثانية يبدأ بارتداء القميص... في الثالثة يزرر أكمامه ... وفي الرابعة يزرر القميص نفسه.. كل هذا والحوار يدور بينهما.. وهذه هي الحركية في الكوادر...مع هذه اللقطات تحس وكأن داست يرتدي القميص أمامك.. وكأنها اذا لصقت مع بعضها أعطت صورة متحركة كما في أفلام الكرتون.

الناحية الدرامية:

بعد مجموعة داست.. هنالك المجموعة التي تجمع كومانش مع طوبي. هذه المجموعة  تمتاز بالقيادة ممثلة في كومانش.. والتفكير الصحيح والمنطق ممثلة في طوبي (والذي لا باس به ايضا في الرماية).. فهو اول من اهتدى الى مكان كلورادو السكير

المجموعة الثالثة والتي تضم كليم وضوء القمر هي أضعف المجموعات... فعلى الرغم من انهما ارديا احد الذئاب الا انهما سقطا فاقدي الوعي عند مجابهتهما لراس الافعى روس واخيه جاد.. الذين كادا ان يفتكا بهما لولا تدخل كومانش وطوبي... وعلى الرغم من امتياز هذه المجموعة بالتفاهم الا انها تعوزها الخبرة... عكس مجموعة داست التي تمتاز بالخبرة والمهارة ولكن ينقصها التفاهم والانسجام.. اخيرا مجموعة العجايز والمصابين وهما تن جالونز وبولوك والذين بقيا في المزرعة حتى نهاية القصة.

يلاحظ ان المجموعات الثلاث بالاضافة لمجموعة الذئاب قد تفرقت للبحث عن كلورادو ثم اجتمعت عند هانز الصياد مما حتم مواجهتهم مع بعض....فتواجهت الذئاب اولا مع كومانش وطوبي في كوخ الصياد هانز ثم مع ضوء القمر وكليم .. لينقصوا ذئبين جراء هذه المواجهات ولم يبق سوى روس وجاد .. اما ميلفن فقد اجبره برجشاو على الانسحاب باكرا عندما اصابه اثناء شجاره مع داست.. ورغم هذا انقذه داست .. والغريبة انه الذئب الوحيد الذي عاش في النهاية لكن داخل اسوار السجن.. انقاذ داست لميلفن كان يدل على ان داست لا زال يحترم الروح الانسانية ولا يزهقها حتى ولو كان صاحبها اعتى المجرمين.. وما يدل على ذلك قوله لبرجشاو حينما وصف ميلفن انه متوحش لا قلب له ولا روح: ان روحه هذه راسخة في جسمه...... وقوله له ايضا: اما انا راعي البقر العنيف فاعير حياة الناس اهتماما ما دامت هناك فرصة لانقاذها..  هذه القناعة عند داست ستتغير في نهاية القصة عند موت برجشاو على يد جاد وهروب روس ليحمل برجشاو  داست مسؤولية حياة الابرياء التي سيزهقها روس لو لم يقتله داست عندما قال له: ان وجود روس دوبز على قيد الحياة معناه الموت لعشرات من الابرياء.. لقد شهدتك تمثل مبادئك الجميلة يا ريد.. لا تفعل ذلك ثانيا !.. على الاقل بالنسبة لهذا الوغد..هذا ليس من شأنك !!.. لم يعد هناك من يستطيع القيام –بدلا منك- بما عليك ان تفعله!.. هنا صار داست امام خيارين لا ثالث لهما: اما ان يترك روس ويتحمل عذاب الضمير كلما سمع بمزرعة احترقت او بنك سلب, واما ان يقتل روس ليريح ضميره والمجتمع منه (فهو الوحيد القادر على ذلك).. هذه النقطة اوصل المؤلف داست لها مرغما بحيث لايجد فكاكا منها .. وهنا حدث تغيير جذري في مبادئ وقناعات داست عن ازهاق الارواح.. لينسلخ داست عن جلد ثعبانه القديم ويسعى بكل ما اوتي من قوة خلف روس .... ليقتله.

========

بقلم: أحمس أحمد

ذات موضوع الأخ حذيفة أعلان

لطالما أعجبت بهذة السلسلة و بأسلوب هيرمان بالرسم و له فعلا زوايا غير أعتيادية كأنه يصور فيلما سنيمائيا

بالاضافة الى براعة جريج فى كتابة السيناريو

و عن قصصى المفضلة بالسلسلة فهى الصحراء المظلمة و أصبع الشيطان التى أعتقد انها الاكثر نضوجا بين القصص برأى الشخصى المتواضع

و لا ابخس بحق قصتى ذئاب الوومينج و تحت سماء لارامى الحمراء

عموما جميع القصص تضم الكثير من الاشارات و المعانى الانسانية بدرجات متفاوتة

و السلسلة بشكل عام تمثل تحفة من تحف التراث الكلاسيكى القديم للكوميكس الاوروبى

 هناك ملاحظة حول أسلوب هيرمان بالرسم هو وضوح التفصيلات العضلية لأغلبية شخصياته ( بسلسلتى كومانش و برنار برنس على السواء )

حتى قد يوحى ذلك بأن هيرمان دارس لعلم التشريح العضلى للأنسان و يراعيه برسوماته

تذكروا وضوح البنية القوية لبارنى جوردان بسلسلة برنار برنس

سلسلة كومانش تميزت بالكثير و الكثير من المعانى : الارض الجديدة و وضع الهنود بتلك الفترة الزمنية ، بل وضع الزنوج ايضا ( و يمثلهم توبى )

الهنود قدم جريج لهم ثلاثة أختيارات الاول ( عن طريق الحصان الناهض ) و هو التسليم بالانعزال بالاراضى الجرداء المحددة لهم و انتظار المعونة

من الحكومة الامريكية و هو اختيار يؤدى الى الفناء البطىء

الاختيار الثانى ( عن طريق النار المنفردة ) هو الثورة المسلحة و هو بحسابات العدد و التسليح هو انتحار مؤكد

اما الاختيار  الثالث ( عن طريق ضوء القمر ) كان الانخراط بحياة المهاجرين الجدد

و هو الاختيار الاكثر واقعية ( و قد قدمه دريب بسلسلة بادى لونجواى عن طريق ابنته كاتلين )

------------------------------

اما الصراع الاجمل على المستوى الدرامى بالسلسلة فكان التحول النفسى بشخصية ريد داست عبر القصص

من شخص واثق قوى الشكيمة بالقصص الاولى الى راغب بالحياة فى الظل زاهدا الاختلاط بالمجتمع بعد صدمة ادانته نتيجة

قتله لروس دوبز على الرغم من وقوف الشرطة عاجزة امام جرائم الاخير بحق المدنيين الابرياء

و من الامبالاة يعود داست الى الحياة مرة أخرى بعد تعيينه بالشرطة بواسطة المأمور والاس الذى اعاد اليه الثقة بالنفس

ثم امام تنامى مظاهر النفاق بالمدينة و بمزرعة 666 يقرر داست الابتعاد ثانية عن حياة التصنع و يستقيل من الشرطة و يهجر المدينة

بقصة اصبع الشيطان و التى اعتبرها قمة الهرم الدرامى بالسلسلة بتطور شخصية داست 


و أعتبر ريد داست أحد اكثر الشخصيات الواقعية بعالم الكوميكس بتفاعله و تطوره نفسيا و دراميا

عبر القصص و الاحداث ، و لا يماثله بالواقعية ربما غير سيمون النهر و جوناثان و بادى لونجواى

و لا ينقص من داست كونه متفوق بالرماية فهو قناص ماهر لكن جريج و هيرمان نجحا بتقديمه بشكل أقرب الى الانسانية رغم البيئة و الاجواء  الدموية القاسية التى تدور بها السلسلة

=======================

بقلم: أحمس أحمد 

سلسلة = كومانش COMANCHE

الفنان هوبين هيرمان هو أحد كبار الرسامين بعالم الكوميكس الاوروبى و من اهم

و اشهر ما قدمه بمجلة تان تان رسمه لسلسلتى كومانش و برنارد برانس

بالتعاون مع الكاتب جريج و بعد أنسحابه من العملين أتجه هيرمان الى التأليف

و الرسم بسلسلة خالصة من أبداعاته هى التحفة المميزة جيرمايا .

هيرمان بلجيكى الجنسية من مواليد عام 1935  و لا يزال حيا حتى اليوم .

========================

من مجلة تان تان الجديدة

===========

بقلم الصديق أحمس أحمد:

هيرمان هوبين

من أبرز وأشهر وأنجح الرسامين بعالم البانديسينيه
رسوماته تتميز بالقوة والواقعية والحيوية ، له جمهور عريض حتى بعالمنا العربى حيث قامت مجلة تان تان المصرية بتقديم الكثير من قصصه

هيرمان الرسام
بداياته بعالم النجاح والشهرة كانت مع مجلة تان تان الفرانكو بلجيكية حيث كون ثنائى متوهج مع الكاتب جريج لتقديم سلاسل برنار برانس ثم كومانش

برنار برانس : تدور تلك السلسلة حول مغامرات طاقم سفينة شحن تجارية هى " الكورموران " ورغم أن الابطال هم من البحارة وكون السفينة نفسها هى أيقونة للسلسلة الا ان اغلب القصص تدور على اليابسة بالموانىء بمختلف وشتى بقاع الأرض

كومانش : إحدى كلاسيكيات قصص الغرب الامريكى وروعة الرسوم بها لا تضاهيها سوى قوة النص والشخصيات
ربما هى أحد أفضل أعمال الثنائى العملاق جريج وهيرمان على الإطلاق

بعد نجاحه وشهرته كان هيرمان يريد أن يقدم أفكاره بنفسه فسعى إلى الانفصال عن جريج وترك اعمالهما المشتركة وكان هذا عنوانا لسلسلتين ناجحتين تضافان إلى سجله العامر
ومثل قوة وقسوة رسوماته نجد أن هيرمان الكاتب والمؤلف نصوصه لا تخلو من بشاعة الشر ووحشيته المفرطة إلى درجة تقترب من السادية

أبراج بوا مورى: وهى تحكى عن أحد الفرسان الصليبيين أثناء رحلته للعودة إلى بلاده بأوروبا

جيريمايا : قصص تدور بتصور مستقبلى بعد سقوط مظاهر المدنية الحديثة وانتهاء عصور التكنولوجيا ورجوع البشر إلى عصر الغاب والحياة للاقوى

ورغم شهرة ونجاح سلسلة جيريمايا وهى أفضل ما كتبه هيرمان الا ان نجاحاته وتفوقه كرسام تخطت سمعته ككاتب ومؤلف وقد بدأ منذ وقت غير قليل بالتعاون مع ابنه ايف هيرمان ليقوم ابنه بالكتابة له وهو مستمر بالإنتاج والعمل حتى الآن على الرغم من أن رسوماته لم تعد بنفس الدقة السابقة بفعل عامل السن حيث تخطى الثمانين من عمره ولكنه دون منازع من أبرز وأفضل أن لم يكن الأفضل على الإطلاق ممن عملوا بالرسومات الواقعية بعالم البانديسينيه

قمت بوضع صور لأشهر اعماله برنار برانس وكومانش بمقدمة البوست اما صور أعماله الأخرى فسأقوم بوضعها فى الردود

اسعد الله صباحكم بكل خير

إعداد أبي فؤاد