الأربعاء، 3 يوليو 2019

حارس الرمح Le gardien de la Lance 1-5

قيل
لم تترجم للألمانية بعد!
The Guardian of the Spear
نص البلجيكي
رسم البلجيكي
.


سلسلة منتهية من 5 ألبومات.



مقدمة فريق العمل


قام الكاتب باتّباع خياله وتصوّر أن الفراعنة كانوا غير أرضيين وكانت لديهم قدرات وطاقات فوق قدرات البشر وأنهم تركوا أشياءَ وأدوات يستطيع الناس من خلالها فعل العجائب، من تلك الأشياء: رمحًا، وهو ما تدور السلسلة حوله...

ويزعم المؤلف أن سيدنا موسى عليه السلام (حاشاه) استعمل هٰذا الرمح لانفلاق البحر وأن سيدنا يوشع عليه السلام (حاشاه) استعمله لفتح بيت المقدس وتحريره من الجبارين، وأن هتلر يسعى الخ....

الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أيّدهم الله بمعجزات خارقة للطبيعة وفوق قدرات البشر تأييدًا لهم من الله ودليل على صدقهم أنهم مرسلون من الله تعالى ليدعو الناس إلى طريق الجنة وطريق النجاة والخلاص بعد الموت ويوم القيامة.

لكن الفكر الإلحادي الذي لا يؤمن بالرسل ولا بالرب سبحانه يسعىٰ لإنكار تلك المعجزات بكافة الوسائل والطرق وهٰذه إحدى تلك الوسائل، نحن في فريق العمل نرفض أن نكون أداة ترويج لهٰذا الفكر المتطرّف، ولكننا نريد أن نقدّم النصوص على لسان أصحابها كما جاءت لا بقالب القبول بها، لذا اتّبعنا الأسلوب الوسط والسليم بين الأمرين فأبقينا على نصوص الكاتب وأضفنا قبلها كلمة واحدة تدل على أننا وغيرنا من المؤمنين لا نتبنّىٰ هذا الفكر أو الرأي ونورده بشكل استنكاري، فنقول: يزعمون أن سيدنا موسىٰ فلق البحر بالرمح! يزعمون أن سيدنا يوشع فعل كذا وكذا....

نحن هواة... ولا نريد أن نخالف مبادئنا السليمة وأفكارنا المعتدلة لأجل الهواية وكذلك لن نكون أدوات ترويج لتلك الأفكار بشكل إيجابي وإنما بقالب استهزائي إنكاري.

بعد هٰذا البيان لا يملك أحد أن ينسب إلينا أننا نتلاعب بنصوص المؤلّفين أو أننا نكتبها على مزاجنا!! بل نحن ننقلها كما هي بقالب تنفيري عنها، وهذا حقنا شرعًا وقانونًا وعرفا.

مع تحيات حمزة الأسد و رامي صابور من الطاقم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق