الوباء - Le Feul 1-3 - Die Seuche

قيل

ألماني - فرنسي - عربي - عربي - ألماني

نص

Jean-Charles Gaudin

رسم

Frédéric Peynet

.

صدر من هذه السلسلة ثلاثة أجزاء وهي منتهية
الألبومات: قيل

الرسم والتلوين: فريدريك بينيه

سيناريو: جان - شارل جودان

 الاصدار الأصلي باللغة: الفرنسية

الناشر الأصلي: Soleil Productions

السلسلة من نوع: فنتازيا, مغامرات, قبائل, وباء

القصة:

إنها العصور الوسطى، في مكان ما، حيث تعيش قبائل كثيرة تتباين من حيث المعتقدات والشكل والتقاليد والعادات.

تتمحور القصة عن وباء خطير يفتك القبائل المجاورة... التي في الأصل تعيش كل واحدة منها لوحدها مع معاداتها للبقية..
أشكال البشر في تلك القبائل مختلف... ليس هذا فقط بل عاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم متباينة أي مختلفة... كذلك طرق عيشهم... فمنهم الصيادون البريون ومنهم صيادو أسماك من النهر الكبير.. ومنهم الرعاة للمواشي ومنهم قطاع طرق!!...
وأما زيّهم ولباسهم فمع اختلافه من حيث الشكل والموديلات إلا أنه يجمعهم شىء واحد.. تلك الألوان البراقة الجذابة.
سنتعرّف في العدد الأول على القبائل التالية:
الأولديون، وهم من تبدأ القصة عندهم في قبيلتهم...
البورون، وهم ثاني من رأيناهم ويميزهم شعر وجوههم وخاصة الشاربين والحاجبين...
سمعنا عن الألبينث في المقام الثالث... وسعي القبيلتين للذهاب إليهم.. وعندهم ينتهي العدد الأول..
لكن هناك قبيلة خطيرة ذكرت وسط الرحلة وهم: (بروهم) وسترون واحدا منهم عند الجسر! يا له من منظر!!
الأحداث والرسوم والألوان تحبس الأنفاس... إنها تحفة بند ديسينيه من روائع الفنانين الجدد.

الألبومات:

1) فالنس Valnes إصدار أبريل 2005، ترجمه للعربية حمزة الأسد، أكتوبر 2011.

2) قبيلة البروهم Les brohms إصدار يناير 2007.

3) الوراثة L'Héritage إصدار يناير 2009.

 

أحداث السلسلة:

تخرج مجموعة مؤلفة من شخصين من كل قبيلة تعيش على نهر ما بدأ أفراد تلك القبائل يصابون بوباء فتاك بدأ يقضي عليهم المجموعة تلو الأخرى، يبدأون رحلة على خط النهر من قبيلة لأخرى سائلين عن سبب هذا الوباء وكل قبيلة يصلون إليها لا يجدون الجواب لديهم يرحلون عنها وقد انضم اليهم اثنين منها ليقعوا أسرى في يد أخطر وأشرّ قبيلة الـ بروهم .. بشعي الصور ... يقومون بتعذيبهم وحبسهم وتسخيرهم في تنقية مياه النهر جمعا للحصى ليأتي قوم آخرون أكثر شراسة من البروهم ليأخذوا الحصى

في تلك الرحلة يعايشون مخاطر عديدة ويتعرفون على قبائل جديدة بعادات غريبة

واحدة من تلك القبائل تعبد وثنا لرجل رأوه فيما مضى نزل من السماء والعياذ بالله ....

في آخر القصة يتبين لكبير تلك القبيلة أن الذي عبدوه هو من حمل لهمالوباء من الفضاء إذ رأى علامة تشبه علامة الرجل التي كانت موجودة على لباسه.. وجدها في قبيلة البروهم تحت الأرض في سرداب على براميل كثيرة تحمل مادة سامة تتسرب لتصل إلى النهر لتكون السبب في ذلك الوباء... العلامة هي...

بمعنى آخر أن الذي عبدوه هو أحد رجال المستقبل الذي وقع عند أجدادهم بعد حمله لهم في سفينته الفضائية تلك المواد السامة فظنوه .... فعبدوه فكان هلاكهم