ويكي
رسام وسيناريست كوميكس بلجيكي
من مواليد عام 1904
وفيات عام 1983
من أعماله:
.
بقلم: فورتكس
"تان تان" بين عالمنا الحقيقي والخيال (الجزء الثاني)
قيل
يد هيرجي اليمنى
ولد jacques van melkebeke في ١٢ ديسمبر ١٩٠٤ في بروكسل و يلقب: فان الكسندر .
ميلكيبيك يتوسط هيرجيه وجاكوب
خلال فترة احتلال بلجيكا من قبل ألمانيا، تم تعيين melkebeke في منصب مسؤول عن المواضيع الرئيسية في صحيفة Le Soir Jeunesse (ملحق الصحيفة اليومية Le Soir). في عام ١٩٤٥, أدى هذا المنصب في اتهامه بالتعاون مع النازيه وحكمه من قبل الحكومه الفرنسية بانه "غير ملائمة لدولة أو الحكومة" (على الرغم من أنه في المقام الأول كان ينشر المقالات الثقافية). اصبحت الامور تسير بشكل سئ له, لهذا السبب لم يتمكن من أن يستمر في مهامه كرئيس تحرير لمجلة تان تان، الذي كان هيرجي يعهدها له . وكذلك منعه هذا الاتهام من الاستمرار في مهنة منتظمة في الصحافة. حتى ان جاكوب استنكره كصديق ، ولم يذكر اسمه في سيرته الذاتية "أوبرا من ورقة'' (طباعة دار غاليمار سنة ١٩٨١).
من انجازاته فقد قام jacques van melkebeke باقتراح شخصية عبد الله على هيرجي. قام ايضا بابتكار وتصميم شخصية البروفيسور مورتيمر بقصص "بليك و مورتيمر"
كتب مسرحيتان الاولى تان تان في الهند - سر الماسه الزرقاء من إخراج بول ريغا. عرضت في مسرح des Galeries في بروكسل يوم ١٥ و ١٧ نيسان و ١و ٨ أيار عام ١٩٤١. من المستغرب ان الذي قام بدور تان تان هي الممثلة الشابة Jeanne Rubens وايضا قامت بدور ميلو.
اما المسرحيه الثانيه التي كتبها فكانت "تان تان و اختفاء السيد بولوك" اخرجها ايضا بول ريغا. عرضت المسرحية في ٢٩ و ٢٦ و ٣٠ كانون الأول ١٩٤١ و ٣ و ٨ كانون الثاني ١٩٤٢ ، وعرضت أيضا في مسرح des Galeries في بروكسل. لعب دور تان تان و ميلو الطفل رولاند رافيز الذي كان عمره ٩ سنوات.
ظهر في قصص تان تان عدة مرات في الصفحة ١ من الإصدار الملون ل"تان تان في الكونغو" يظهر melkebeke كاحد المراسلين يودعون تان تان ، السؤال الاول لهذا الجزء: هل عرفتم الشخص الذي حوله دائره زرقاء؟
على الصفحة ٥٩ من "تان تان و صولجان الملك أوتوكار" عندما أوشك تان تان على أن يلقب فارسا، السؤال الثاني لهذا الجزء: هل عرفتم الشخص الذي حوله دائره زرقاء؟
على صفحة ٢ من "تان تان وسر الخرتيت" ، حيث انه يفحص لوحة عندما يصرخ رجل أن حقيبته تسرق.
على صفحة ٥٧ من "تان تان والكرات السبع البلورية"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق