إعداد م. هيثم حمد الله
أعود معكم بالذكريات من جديد , فهي أنيس الهرمين أمثالي و اليوم ارجع بالوراء الى السبعينات فمن منا لا يذكر "مخلب التنين " و " قبضة الغضب " ...من منا لا يذكر ذلك البطل الذي لا يهزم ...نعم إنه "بروس لي " :
فمع اقتراب موسم الاعياد كانت تنصب في الطرقات "سينمات" رخيصة تناسب مصروف الاولاد و كنا نتدافع جميعا لرؤية افلام هذا البطل , و الكل بعد الفيلم يوجه اللكمات و الضربات و القبضات نحو من يستضعفهم من رفاقه في هذه المشوار الرائع و عندما دخل الفيديو منزل أهل بلدي تراكض اغلب محبي فن الكاراتيه لاستئجار افلام هذه الشخصية الرائعة و أي يوم ...
في هذا المنشور استعرض معكم القليل مما لا يعرفه الكثيرون عن هذا البطل و لنعش معا ذكريات الزمن الجميل ...دمتم بخير
فمع اقتراب موسم الاعياد كانت تنصب في الطرقات "سينمات" رخيصة تناسب مصروف الاولاد و كنا نتدافع جميعا لرؤية افلام هذا البطل , و الكل بعد الفيلم يوجه اللكمات و الضربات و القبضات نحو من يستضعفهم من رفاقه في هذه المشوار الرائع و عندما دخل الفيديو منزل أهل بلدي تراكض اغلب محبي فن الكاراتيه لاستئجار افلام هذه الشخصية الرائعة و أي يوم ...
في هذا المنشور استعرض معكم القليل مما لا يعرفه الكثيرون عن هذا البطل و لنعش معا ذكريات الزمن الجميل ...دمتم بخير
بروس لي في بداياته عانى الكثير من العنصريه و عانى القهر من شركات الانتاج الأميركيه التي لم تتقبل رجل من العرق الأصفر و لم تشفع له مهاراته القتاليه في تحقيق النجاح في الولايات المتحده لذا فضل الرحيل إلى هونج كونج و هناك لمع اسمه بعد مجموعه من الافلام التي حققت أرقام جيده مما جعل شركات الانتاج الاميركيه تعدل عن رأيها و تبدأ بتقديم العروض له.. إنما للأسف كان قد فات الأوان.... لكن تجربة بروس لي هي التي فتحت الأبواب على مصراعيها لمن أتى بعده متل تشاك نوريس و ڤان دام و ستيڤن سيغال
ردحذفبارك الله فيك يا صديقي هيثم بيك
ردحذفتمت الأرشفة
من قتله؟