سلسلة رائعة قوية، رسومها ممتازة، العمارات الخلفيات الشخصيات الرئيسية الوجوه، كلها راقت لي انه الحزب الاشتراكي الشيوعي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وما خلفه من قمع للمفكرين والكتّاب والمؤلّفين، اعتقالات مريبة ومحاكم سرية وظلم واضطهاد، عائلة صغيرة مؤلفة من أب وأم وفتى يافع ومشوار من الاضطهاد والقمع والسجن والتضيق عليهم في حياتهم الشخصية والعملية والدراسية، الأب يساق سوق الكلب الى المعتقل... الأم تطرد وابنها من شقتهما الى وكر رديء وتجبر على العمل في مصنع بأجرة زهيدة لا تفي بالضرورات، الفتى يمنع من اكمال تعليمه ويرغم على العمل الشاق ثم على العمل لحساب المخابرات لكن يعتني به أحد أصدقاء والده فيعلمه كتابة تقارير نظيفة لا تضر بأحد، يتعرف على مجموعة من الرفاق من عمره ويلتقون سرا في المنتزهات ويقرؤون كتبا عن الشعر والفكر تعتبر ممنوعة وهناك يقع الشاب في حب الشابة الروسية الشقراء الحمراء فيعرف والدها المنظور في حزب البعث... احم أعني الحزب الاشتراكي فيقوم بالتفريق بينهما حيث يبعد ابنته عن براغ إلى موسكو.... هنا ينتهي الجزء الثالث ولا أدري لماذا يتوقف الفنان الايطالي عن إكمال سلسلته؟! ربما تم تهديده! ههههه، شغل مخابرات بلادنا.
سلسلة رائعة قوية، رسومها ممتازة، العمارات الخلفيات الشخصيات الرئيسية الوجوه، كلها راقت لي
ردحذفانه الحزب الاشتراكي الشيوعي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وما خلفه من قمع للمفكرين والكتّاب والمؤلّفين، اعتقالات مريبة ومحاكم سرية وظلم واضطهاد، عائلة صغيرة مؤلفة من أب وأم وفتى يافع ومشوار من الاضطهاد والقمع والسجن والتضيق عليهم في حياتهم الشخصية والعملية والدراسية، الأب يساق سوق الكلب الى المعتقل... الأم تطرد وابنها من شقتهما الى وكر رديء وتجبر على العمل في مصنع بأجرة زهيدة لا تفي بالضرورات، الفتى يمنع من اكمال تعليمه ويرغم على العمل الشاق ثم على العمل لحساب المخابرات لكن يعتني به أحد أصدقاء والده فيعلمه كتابة تقارير نظيفة لا تضر بأحد، يتعرف على مجموعة من الرفاق من عمره ويلتقون سرا في المنتزهات ويقرؤون كتبا عن الشعر والفكر تعتبر ممنوعة وهناك يقع الشاب في حب الشابة الروسية الشقراء الحمراء فيعرف والدها المنظور في حزب البعث... احم أعني الحزب الاشتراكي فيقوم بالتفريق بينهما حيث يبعد ابنته عن براغ إلى موسكو.... هنا ينتهي الجزء الثالث ولا أدري لماذا يتوقف الفنان الايطالي عن إكمال سلسلته؟! ربما تم تهديده! ههههه، شغل مخابرات بلادنا.