إنه ألبوم "طرابلس" الذي يحكي عن المواجهة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيالة طرابلس الغرب في بداية القرن قبل الماضي، ورغم أن المؤلف عربي (كما يوحي اسمه) إلا أنه يتبنى وجهة النظر الغربية للاحداث كما يبدو، فمثلا عندما يتكلم عن أسر السفينة فيلادلفيا يظهر الأمر كأنه مجرد مصادفة بالنسبة للبحارة الليبيين، بينما هم في الحقيقة استدرجوها إلى أن دخلت في منطقة معروفة بسرعة انحسار الماء عنها عند الجزر، وبعد أن حاول البحارة التخلص من الاشياء الثقيلة فيها حتى تطفو، بما في ذلك المدافع والذخيرة، حاصروها بسفنهم الخفيفة وأسروها بكامل طاقمها.
إنه ألبوم "طرابلس" الذي يحكي عن المواجهة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيالة طرابلس الغرب في بداية القرن قبل الماضي، ورغم أن المؤلف عربي (كما يوحي اسمه) إلا أنه يتبنى وجهة النظر الغربية للاحداث كما يبدو، فمثلا عندما يتكلم عن أسر السفينة فيلادلفيا يظهر الأمر كأنه مجرد مصادفة بالنسبة للبحارة الليبيين، بينما هم في الحقيقة استدرجوها إلى أن دخلت في منطقة معروفة بسرعة انحسار الماء عنها عند الجزر، وبعد أن حاول البحارة التخلص من الاشياء الثقيلة فيها حتى تطفو، بما في ذلك المدافع والذخيرة، حاصروها بسفنهم الخفيفة وأسروها بكامل طاقمها.
ردحذفجزيل الشكر والتقدير لك أخي العزيز الفنان مصطفى بادي المحترم على هذه المعلومات المهمة لفهم أحداث القصة.
حذف