السبت، 26 سبتمبر 2020

خالد الصفتي Khalid Essafty

 قيل

سيرته الذاتية بالانكليزية
ويكي
موقعه

رسام وسيناريست كوميكس مصري
من مواليد عام 1962

من أعماله:
المواطن المطحون
زيكو زكي
.

بقلم محمد صلاح

خالد السيد محمود الصفتي وشهرته خالد الصفتي، كاتب ورسام مصري ساخر من مواليد محافظة كفر الشيخ في مصر في 10 مايو عام 1962


صورة
كانت بدايته مع الرسم أثناء فترة تأدية الخدمة العسكرية بالجيش المصري حيث ظهرت شخصية "المواطن المطحون" لأول مرة في مجلة "النصر" التي تصدرها المؤسسة العسكرية.
ثم انتمى للمعهد العالي للسنيما قسم الرسوم المتحركة، اجتاز الاختبارات ومكث به شهرا، قبل ظهور نتيجة التنسيق تخبره بقبوله لكلية فنون جميلة، حيث قصى أربع أعوام بقسم الديكور
أثناء الدراسة عمل داخل مجلة سمير لسبعة أعوام قدم فيها شخصية زيكو زكي حتى ظهرت أولى مغامراته على الغلاف في 1984

له العديد من الأعمال والإسهامات المتميزة في عالم الصحافة المصرية والعربية، كعمله بمجلة علاء الدين للأطفال والتي تصدرها مؤسسة الأهرام، ومجلات عربية مثل مجلة صندوق الدنيا المصرية ومجلة سعد التي تصدر عن الرأي العام الكويتية، والعربي الصغير الكويتية، وباسم السعودية، وأطفال اليوم الإماراتية
كانت بدايته مع هذه المجلات وعلى مدار الثلاث سنوات تقريباً أنتقل فيها من مجلة لأخرى كان رساماً فقط في بعضها، وكاتباً في بعضها، وكاتباً ورساماً في البعض الثالث


صورة
ثم انتقل للمؤسسة العربية الحديثة حيث قدم سلسلة فلاش (التي تجمع بين الكوميكس والتسالي تحت مظلة روايات مصرية للجيب) والتي صدر العدد الأول منها في عام 1990 حتى صدر مؤخرا العدد رقم 86 في 2019 وتحولت السلسلة مؤخرا لمسلسل كارتوني باسم (فلاش لاند/فلاشلاند) - كذلك له سلاسل أخرى وهي مغامرات فلاش (التي ركزت أكثر على القصص المصورة)، سماش (بدأت في 1995)، سوبر سماش

صورة

صورة
لقطة من مسلسل فلاشلاند

عمل في دولة قطر بجريدة الراية بدءًا من سنة 2005 كمدير تحرير لمجلة راشد ونورة للأطفال، ثم ابتعد عن الكوميكس وأسس مجلة (أوتوكيو) للسيارات، وأدار تحريرها، حتى نهايات عام 2008، حيث انتقل إلى جريدة العرب القطرية، وأسس فيها مجلة لمسة وهي مجلة ثقافية فنية اجتماعية، وعمل مديراً لتحريرها، ومشرفاً على الملحق الأسبوعي المنوع (بانوراما) والذي يصدر مع الصحيفة.

عاد ثانية للمؤسسة العربية الحديثة لإكمال ما بدأ من سلاسل وأصدر أيضا سلسلة جديدة باسم ميني فلاش.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق