يا لها من قصة! رتيبة في أولها، مملة في وسطها، قوية وصادمة ومؤلمة في آخرها. يا له من جيبرا! ريشة فنية رائعة، الكادرات أقرب للوحات فنية زيتية خاصة التي تصف المروج والساحل والسماء والطبيعة، بل حتى البيوت والشوارع. إنها قصة حب في زمن الحرب العالمية الثانية، إنه جوليان، شاب فرنسي يفر من الخدمة العسكرية لينجو من الموت ويسكن في برج حمام مهجور لمدة سنة كاملة في قريته دون أن يشعر به أحد سوى عمته التي لجأ إليها. مع الأيام تعرف سيسيل بوجوده، هي حبيبته، يقضيان أشهرا بسعادة كبيرة، لكن... المتاعب ليست ببعيدة، فما بين الطبيب بول الذي يساعد شباب المقاومة الفرنسيين ضد الجيش النازي، وبين سيرج أحد أبناء القرية الفرنسية الذين هم من جملة الجيش النازي... لا تهم تفاصيل تلك الأحداث ومجريات القصة التي تجعل القارئ طيلة الوقت يعيش وكأنه فرد من أفراد تلك القرية بفصولها الأربع، ولكن الصادم هو تلك النهاية الغير متوقعة!
يا لها من قصة! رتيبة في أولها، مملة في وسطها، قوية وصادمة ومؤلمة في آخرها.
ردحذفيا له من جيبرا! ريشة فنية رائعة، الكادرات أقرب للوحات فنية زيتية خاصة التي تصف المروج والساحل والسماء والطبيعة، بل حتى البيوت والشوارع.
إنها قصة حب في زمن الحرب العالمية الثانية، إنه جوليان، شاب فرنسي يفر من الخدمة العسكرية لينجو من الموت ويسكن في برج حمام مهجور لمدة سنة كاملة في قريته دون أن يشعر به أحد سوى عمته التي لجأ إليها.
مع الأيام تعرف سيسيل بوجوده، هي حبيبته، يقضيان أشهرا بسعادة كبيرة، لكن... المتاعب ليست ببعيدة، فما بين الطبيب بول الذي يساعد شباب المقاومة الفرنسيين ضد الجيش النازي، وبين سيرج أحد أبناء القرية الفرنسية الذين هم من جملة الجيش النازي...
لا تهم تفاصيل تلك الأحداث ومجريات القصة التي تجعل القارئ طيلة الوقت يعيش وكأنه فرد من أفراد تلك القرية بفصولها الأربع، ولكن الصادم هو تلك النهاية الغير متوقعة!