الثلاثاء، 24 يناير 2012

تيبيه Tibet


رسام وسيناريست كوميكس فرنسي
من مواليد عام 1931.
وفيات عام 2010.

من أعماله:
.


إعداد م. هيثم حمد الله

من مجلة سوبر تان تان







من مجلة آفو





بقلم: أ. أحمد طاحون

قيل

فقد الفن التاسع وتحديداً مدرسة الكوميكس الأوروبي والمعروفة بإسم " البند ديسينيه " علماً من أعلامها وأحد الذين أثروا مكتبة هذا الفن طوال ما يزيد عن 60 عاماً ... هو الأب الروحي لشيك بيل وكيد أوردين وريك هوشيه ... هو أحد مبدعي الكوميس وأنا أعتبره الأول في مجال القصة الكوميدية على الإطلاق ... هو " تيبيه "




فلقد أعلنت دار لومبارد بالأمس (الناشر الرسمي والحصري لتيبيه) عن وفاته مساء السبت عن عمر يناهز 78 عاماً بمنزله الواقع في منطقة "روكبورن" بمرسيليا أثر تعرضه لأزمة قلبيه حيث كانت بجواره زوجته نيكول وقت حدوث الوفاة

وقد ولد تيبيه واسمه الحقيقي هو "جلبرت جاسكار" في 29 أكتوبر للعام 1931 في مرسيليا بجنوب فرنسا حيث كان والده لاعبا بفريق كرة القدم لهذه المدينة الساحلية في هذا الوقت وقد إنتقل مع عائلته إلى بلجيكا عندما بلغ الخامسة من العمر قبل أن يعود إلى فرنسا ليعمل بها عندما صار عمره 18 عاماً

وقد فارق تيبيه الحياه تاركاً خلفه ما يزيد عن 200 ألبوم كان أشهرها سلسلة القصص البوليسية للصحفي اللامع "ريك هوشيه" وهي من سيناريو دي شاتو وقد صدر منها حتي نهاية العام الماضي 76 ألبوم وكان الألبوم رقم 77 طور التحضير (تم الإنتهاء من 27 صفحة منه) وكذا سلسلة راعي البقر الشاب "شيك بيل" ومساعد المأمور "كيد أوردين" والتي تستعد دار لومبارد حالياً لإطلاق الألبوم رقم 70 بالتاريح المحدد سلفاً في 15 يناير 2010  وهو بعنوان Qui veut gagner des filons




وأيضا سلسلة الرباعي الشهير "نادي من لا يعرفون الخوف" هذا بخلاف العديد والعديد من القصص والألبومات كما أن تيبيه قد قام برسم عدد هائل من اللوحات لمشاهير الرياضة والفن والسياسة وكذلك زملائه الفنانين وكاتبي السيناريو ولكن على طريقته الكوميدية الصارخة ويطلق عليها "تيبيتون" ....


والصورة التالية هي بعض الصور تم تجميعها من قصة غير مصورة لـ "ريك هوشيه" ظهرت في أوروبا في نهاية السبعينات بكتيبات تان تان




الحقيقة أن هذا الفنان لا تكفيه مقالة واحدة للتحدث عن حياته وأعماله ولكنني سأكتفي اليوم بما سردته عليكم على أن أقوم مستقبلاً بفتح موضوع مستقل للوحات "تيبيتون" الشهيرة وأترككم الآن مع بعض صور من رسومات تيبيه ومن حياته الكثيرة الأحداث




























كان تيبيه فناناً رائعاً يندر أن نجد من لا يحب قراءة قصصه ... لم يتميز تيبيه بالرسم فقط بل كان مميزاً عندما قام بكتابة السيناريو لبعض السلاسل التي قدمها ... نجحت جميع قصصه التي قامت دار لومبارد بتوزيعها (فيما لم تحقق قصتي ألدو ريمي واللتين قدمتا بعام 2006 و 2008 على التوالي نفس النجاح وهما من توزيع دار جلينا) ...

الحقيقة أن أرشيف هذا الرجل ضخم وقد عاش حياة عامرة بالكفاح والنجاح وتمتع بصحة جيدة حتى قبل وفاته وكان يمارس الرياضة إلى أخر يوم

وهذه إحدى الرسوم الدعائية المتنوعة والتي كان يقدمها لنا تيبيه



أما الرابط التالي فيحتوي علي أخر حوار تليفزيوني مصور مع تيبيه وتم تسجيله منذ عام وثلاثة أشهر بالتمام والكمال (3 أكتوبر 2008) وهو لمن يجيد اللغة الفرنسية ومدته 30 دقيقة كاملة ولم يتم تصويره في استوديو تليفزيوني مغلق وإنما تم تصويره في إحدى المكتبات الكبرى المتخصصة في بيع الكوميكس وأماكن أخرى متعددة




وهذه هي بعض بورتوريهات الـ "تيبيتون" والتي رسمها تيبيه عام 1977














تعليقات:
محمد الجندي قال:
تيبيه مبدع ريك هوشيه وشيك بيل وصاحب أكثر من مائة وخمسين قصة مصورة،
توفي يوم السبت وهو يضحك على عرض كوميدي على شاشة التلفزيون.

سبعة وسبعون ألبوم لريك هوشيه، المخبر الصحفي، الذي يعتبر جاكتة
وسيارته البورشيه الصفراء رمز لفن الكوميكس الفرنسي البلجيكي،
وآخر تلك الألبومات سيصدر في مارس القادم.


ليس هناك من وسيلة ألطف لبدء العام الجديد من الإعلان عن وفاة
عميد آخر لفن الكوميكس الأوروبي. فقد توفي ليل السبت 2 يناير
رسام الكوميكس تيبيه عن عمر يناهز الـ 77 عاماً.

تيبيه ولد وترعرع في مرسيليا، وانتهى به المطاف في بروكسل،
إلى جانب والدته المريضة. ولد كرسام كوميكس، ففي سن الثالثة
عشر فقط طرق أبواب استوديوهات هيرجيه لإظهار أول أعماله
إلى أبو الكوميكس الأوربي.

بعد العمل لمدة قصيرة في فرع بروكسل لاستوديوهات والت ديزني،
انضم تيبيه إلى فريق مجلة تان تان، وأصبح موالياً جدا للمجلة.
كما شغل منصب المدير الفني لدار نشر لومبارد لفترة طويلة.

كان من المقربين جدا إلى جان جراتون رسام ميشيل فيان، رينيه
جوسيني مؤلف لاكي لوك وألبرت أودرزو رسام استريكس وكون
صداقة حميمة معهم وقد أنضم لهم لاحقا فرانكين رسام الأستاذ متواضع.
هؤلاء جميعاً أصبحوا فيما بعد عمداء الكوميكس الأوروبي كافة.



تيبيه يرتدي ميدالية ضابط الفنون والآداب

تيبيه في مكتبه

تيبه مخبر صحفي

جان جراتون رسام ميشيل فيان وصديق تيبيه

كالعادة عند كل رسام كوميكس تيبيه يرسم
صديقة جان جراتون كمجرم يتم التحقيق معه


هيثم قال:
لقد تأثرت جداً بوفاة هذا العملاق و العلم الهام من أعلام القصة المصورة الفرنسية و كنا بالأمس القريب نتسامر مع الأخوة في سوريا حول قدرات و فن هذا الرجل و قدرته الرهيبة في تغيير معالم الوجه فأنا أعتقد إنه الرسام الأول لفن القفشات و لا يستطيع غيره على الأقل حتى الآن من رسم تعابير وجه متغيرة من الغضب حتى السخرية من الحزن حتى الضحك ...في سلسلته البولسية استطاع تيبيه إقناعنا بأنه رجل جاد بل و غامض " حركات ريك هوشية في اللكم " غموض الأماكن التي يدخلها هذا المغامر و أعني ريك لتثبت بجدارة أن الرسام اضطلع على الكثير من الأماكن المهجورة التي يستخدمها المجرمين و كانت حصيلة ذلك أكثر من 75 مغامرة مدهشة و جميلة لصديق طفولتي ريك هوشية ...و على خلاف شخصية ريك هوشية البوليسية استطاع تيبيه أن ينقلب 180 درجة نحو أروع شخصية كوميدية أحببتها في القصة المصورة الفرنسية إنها شخصية كيد أوردين تلك الشخصية الطفولية البريئة الساذجة ...و مع ذلك لن نبخس شخصيات تيبيه الأخرى حقها فعندما نتيه مع المغامرين الصغار في نادي من لا يعرفون الخوف نحسب أن الذي رسم تعابير و حركات هؤلاء الصبية ليس سوى صبي مثلهم لا يكبرهم بأربعين عاماً .......لقد أطلت بالكتابة عن أفضل رسام أحبه بعد إيدان و الكلام عن تلك الشخصية يجب أن يفرد له بحث كبير ...استطاع أخينا أحمد طاحون و بقية الإخوة إيجازه لنا  فشكراً لكم جميعاً...


تيبيه مع دي شاتو و صحبة أكثر من 53 سنة

بالفعل لقد فقد عالم القصة المصورة عموداً شامخاً من أعمدته ....و الكلام له بقية
فنانين بريشة (تيبيه)



======================
بقلم: محمد الجندي
قيل
تيبيه .... من فضلك أقلب الصفحة
===================
عرفت تيبيه من خلال مغامرات شيك بيل التي كانت تنشرها مجلة المغامر باسم مغامرات ريشة في أوائل الستينات، ثم من خلال مغامرات ريك هوشيه التي كانت تنشرها مجلة سمير باسم مغامرات جاسر في أوائل السبعينات. وبالتحديد قصة"جاسر في المصيدة" التي نشرتها مجلة سمير ابتداء من العدد 757 الصادر في أكتوبر 1970م و حتى العدد 786.

في السنة الأولى من تان تان العربية نشرت المجلة ثلاث قصص لريك هوشيه وهم "ريك يواجه الجلاد"، "لحظات عصيبة" و"أشباح في الظلام". وفي رأيي أن القصتين الأخيرتين هما من أروع ماابتدعتما ريشة تيبية وقلم دوشاتو. فأنك لا تستطيع أن تحدد الجاني حتى أخر صفحة من القصة. وقد أستقر فيهما خطوط تيبية الجميلة في الرسم وأسلوب دوشاتو الشيق في الكتابة. حتى أنني عندما فكرت بإصدار سوبر تان تان الالكترونية كان العدد الأول يتصدر غلافه ريك هوشية مع قصة له. كما أنه عندما فكر أخي أحمد مسعد بإصدار تان تان الجديدة الالكترونية ابتدأها أيضا بغلاف و قصة لهذا البطل، لأنه في عالم محبي الكوميكس الأوروبي لا يختلف أثنان على أنه من ثوابت النجاح في مجلة تان تان هي قصص ريك هوشيه بحبكتها البوليصية المتقنة ورسوماتها الرائعة.

جاء نبأ موت تيبيه كالفاجعة لنا جميعاً، تيبيه الذي تمنيت له بطول العمر، فوجوده هو استمرار للكوميكس الأوروبي الكلاسيكي الذي أحببناه. 
فللأسف أصحاب الكوميكس الأوربي لم يفكروا فينا نحن أصحاب اليمين، فالأفلام الأصلية للقصص لم تكن تزال منها المؤثرات الصوتية كما أنه يبدو أن الأفلام المستخدمة في الطباعة هي ذات وجه واحد لا يمكن قلبها، فيأتونا بأفلام خصيصا ًمعكوسة ليصبح كل شيء معكوس لدينا حتى يتثنى لنا قراءتها من اليمين للشمال. فالسلام واللكمات واستخدام السلاح يكون باليد اليسرى. وكانت تترك المؤثرات الصوتية ليزيلها المترجم العربي بطريقة بدائية وأحياناً تشوه القصة الأصلية.

فالصفحة التالية تبين غلاف قصة أستريكس و كليوباترا باللغات الفرنسية وهي لغة القصة الأصلية والعربية والفارسية والعبرية. نجد أنه بالرغم من أن قلب الغلاف لا يمثل أي معنى بالنسبة لأصحاب اليمين، فأنه يبدو أن الناشر ذودهم بأفلام مقلوبة لم يستثن منها حتى الغلاف.
المشهد الذي حكيت لكم عنه و تمنيت أن يقلبه لنا تيبيه هو هروب ريك هوشيه على اسم سينما بارامونت في قصة "لحظات عصيبة" الذي نشر في العدد 37 من السنة الأولى. عندما ترجمته تان تان العربية أساءت كثيرا لرسومات القصة بل شوهتها. فهذا المشهد هو جزء من الكادر وليس مؤثراً صوتياً يجب ترجمته.

إليكم هذا المشهد الذي لم أنسه كما نشرته تان تان العربية وكما قلبته أنا نيابة عن تيبيه الذي في اعتقادي أنه لو رآه لما غفر لنا هذه الإساءة.

وإلى اللقاء في مقالة أخرى
تعليقات
طاحون قال:
في سبعينات القرن الماضي وعندما ظهرت تان تان العربية إلى الوجود كانت كالنجم المتألق وسط السماء المظلمة ... نعم كان هناك الكثير من إصدارات الكوميكس العربية والتي ينتمي بعضها إلى المدرسة الأوروبية والبعض الأخر إلى المدرسة الأمريكية (الأبطال الخارقين أو أبطال ديزني) ولكن كانت تان تان العربية شيئاً أخر ... كانت أكثر إحترافية وأكثر مخاطبة لعقل القارئ العربي رغم وجود العديد والعديد من الأخطاء وكنا نحن القراء سعداء بما يقدم إلينا وكنا (ومازلنا) على إستعداد لتقبل أي خطأ مثل صورة سينما بارامونت ...

ربما لو قدر لنا مقابلة الدكتور محمد إبراهيم أو السيدة ألفت عزت لوجدنا لديهم التفسير المنطقي لهكذا أخطاء وأعتقد أن الكثير منها كان بسبب الإمكانيات المادية والتقنية لتلك الفترة ناهيك عن الإنغلاق الذي حكمت علينا به ظروف المنطقة الجغرافية والتاريخية من حروب مع العدو الصهيوني ...

نعود إلي تيبيه ...



أتفق معك مائة بالمائة في أنه لا خلاف على قصص ريك هوشيه فهي إحدى جواهر تاج الكوميكس الفرنسي وقد ظل ريك هوشيه ذلك الصحفي والذي ظهر للمرة الأولى عام 1955 صبياً صغيراً في السن (في قصة خارج السلسلة) ولكن ما لبث أن أصبح شاباً في أولى أعداد السلسلة التي إستمرت حتى العدد 76 وقريباً يصدر العدد 77 والأخير لهذه السلسلة


وقد إحتفظ ريك هوشيه بشبابه حتى اللحظة الأخيرة ذلك الشباب الذي إستمده من تيبيه والذي ظل شاباً حتي وفاته عن عمر يناهز 78 عاماً

الجندي قال:
تيبيه كانت له طريقة ثابتة في الرسم وغير منطقية ومع ذلك لك أن تتقبلها بدون أن تشعر. فمثلا منذ 1959م وحتى أخر قصة لريك هوشيه لم يغير من سترته البيضاء المنقطة التي يرتديها فوق فانلة حمراء برقبة و البالطو  الأصفر الطويل والبنطلون الأزرق وسياراته البورشيه الصفراء. يمكن للمرء أن يتساءل هل ليس لدى ريك هوشيه ملابس أخرى ألا يستحم طوال الـ 48 صفحة التي تدور فيها أحداث القصة. حتى أنني أتذكر في أحد المشاهد يفتح ريك هوشيه الدولاب ليختار ستره وتكون كل السترات في الدولاب بيضاء منقطة.

ضياء قال:
أشاركك الرأى بالنسبة لقصة (لحظات عصيبة) ، فهى بالفعل من القصص التى تجعل القارئ يلهث وهو يقرأ من تتابع الأحداث ، وحبكة السيناريو إخفاء الجانى للحظات الأخيرة هى أيضاً براعة شديدة من كاتب السيناريو ..
بالنسبة لما فعله المعدون مع اسم السينما فهم قد اجتهدوا فى حدود إمكانياتهم ، والذى صعب عليهم الأمر هم أنهم أرادو تحويل الاسم إلى العربية ، أما إذا أرادوا قلب الصورة فقط فإن هذا يسير ولا يتطلب أن يكون مرسل لهم من الخارج ، حيث أن الأفلام يمكن قصها وتجزءتها وإعادة ترتيبها ..
بالنسبة للأزياء فكما قال الأخ (أحمد عيسى) أن هذا يكون مقصود لارتباط القراء بالشخصية على هذه الصورة ، وهذه سمة عامة فى أغلب شخصيات الكوميكس الأوروبى ، ونذكر أنه مما سبب صدمة لقراء (تان تان) فى قصة (البيكاروس) تغيير (تان تان) لسرواله البنى التقليدى وارتداءه الجينز ، وهذه الصدمة جعلت هذه القصة غير مستساغة لدى شريحة كبيرة من قراء (تان تان) ..

الجندي قال:
لقد حاول تيبيه أن يساير الموضة في نهاية السبعينات بأن أصبح شعر ريك هوشيه طويل مع سوالف طويلة ورجل البنطلون أصبحت واسعة، لكن بالنسبة لي لم أستضغ ريك هوشيه في هذا النمط الجديد.
====================

بقلم: أحمس أحمد




 
الفنان تيبت

الفنان تيبت ( أسمه جيلبيرت جاسكارد ) هو فرنسى الجنسية

من مواليد 1931 و توفى عن 78 عام سنة 2010 .

تيبت له أسهامات عديدة و أعمال كثيرة ناجحة أشهرها رسمه

لسلسلة ريك هوشيه ( بالتعاون مع الكاتب دوشاتو ) و سلسلة

نادى من لا يعرفون الخوف ( رسما و شارك بكتابة بعض القصص )


أتفق معك على طول الخط بأستاذية و مكانة تيبيت و ندرة الاسلوب الكاريزمى الكوميدى الخاص به


تيبيت أمام أبطال أعماله


و يقدم أحد ألبومات ريك هوشيه


صورة تبين المكانة الكبيرة لأعمال تيبيت : دوشاتو و تيبيت و هوشيه مع عمدة بروكسيل

==========================

من ينسى سلسلة شيك بيل ؟


أنا شخصيا أعتقد أنها أفضل ما قراءت من ناحية الكوميديا و خفة الدم


و أسمح لى بتقديم بعض نوادر تيبيت الاذعة


شيك بيل و كيد و المأمور يدخن غليون أشبه برأس تيبيت



تبادل للملابس المميزة للأبطال بين شيك بيل و كيد أوردين من ناحية

و ريك هوشيه و المفتش بوردون و اللقطة طريفة و مبتكرة



كيد أوردين و كانيش و المأمور يعلقون أعلانات للمطلوب القبض عليهم

و يلاحظ أنهم شيل بيل و ريك هوشيه و أعلان بيد المأمور يحمل ملامح تيبيت

و الطريف أن المكافأة عن تيبيت تساوى نصف دولار

==================

حقا لقد قدم هذا الرجل الكثير و الكثير للكوميكس و كان يعيش و يحلم  بشخصيات أعماله



و أكتفى بهذا القدر .
========================

من مجلة تان تان الجديدة





تجميع عبد





تيبيه يحلم بالشخصيات التى رسمها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق