الاثنين، 29 أكتوبر 2012

علاء الدين سعد

بقلم: يوسف الجندي


فنانون عرب أثبتوا للعالم أن هناك فن عربي خالص (1)

أحب اليوم أن أقدم لكم فناناً أنتم بالتأكيد تعرفونه قد لفتت رسوماته انتباهي، كان يرسم في مجلة عربية مصرية وهي (سمير) والآن هو يرسم في مجلة عربية إماراتية هي (ماجد)، دعوني أيها الأخوة الأعضاء أريكم بعض الصفحات الأولة من قصص هذا الفنان
د. علاء الدين سعد





نشرت في العدد رقم 1492

                           



  أما هذه فقد نشرت في العدد رقم 1496






وقد نشرت في العدد رقم 1498




               



وقد نشرت في العدد رقم 1500



                         



وقد نشرت في العدد رقم 1514



          
                         


وقد نشرت في العدد رقم 1502




                           


وقد نشرت في العدد رقم 1509





وقد نشرت في العدد 1501




وفي الختام أتمنى من كل قلبي أن تنال اعجابكم لأنها ثاني مواضيعي وذلك الموضوع متسلسل وهناك فنانون آخرون سوف أريكم رسوماتهم


ولكن أريد أن أشكر والدي (melgendy) لأن من دونه لم أكن سأعرف الموقع الرائع ومن دونه لم أكن سأعرف القراءة أو الكوميكس

وفي الحقيقة هو صاحب فكرة هذا الموضوع وأنا أنفذه وأهديه له

وأقول له (
بارك الله فيك)

شكراً


يوسف محمد الجندي



اضافات:
الأخ مقداد قال:
أنت تتحدث عن الفنان الأفضل عندي بعد الفنان معلوف
اني اذكر رسومه منذ ان كنت صغيرا وصاحب اشهر قصة ظهرت ببداية الاعداد لمجلة ماجد العباقرة الصغار قصص مغامرات وكوميديا.... كم اعشق هذا الفنان الذي كرمته اليابان واوروبا على انجازاته العظيمة
متعدد المواهب رسام للطفولة ولعمالقة الكتاب له رسوم تمثل البطولات العربية والتاريخ العربي ورفيق الحيوان في قصص عديدة تمثل حياة الحيوان وشقائها .... ذكرى الايام
لقد ارسلت لمجلة ماجد رسائل لا تعد في محاولة جمع قصص هذا الفنان وتراثه الكبير في كتاب خاص
لكن المجلة لم ترد على رسالة واحدة طوال عام كامل
لقد حظيت بكتاب للرسام يحمل اسمه وتوقيعه وهو اجمل هدية حظيت بها طوال حياتي

الأخ محمد الجندي قال:
نبذة عن الفنان علاء الدين:
الفنان علاء الدين أو الدكتور علاء الدين سعد الأستاذ المساعد بكلية الفنون الجميلة، جامعة حلوان، رسام فوق الرائع كانت بدايته في مجلة سمير وقد رسم شخصية سمير في الثمانينات وحاول أن يحتفظ بنفس الشكل والعمر الذي سار عليه الفنان نسيم، كانت خطوطه جميلة جدا ويهتم بنقاء الكادر وتفاصيله. رسم في مجلة علاء الدين المصرية ولكنه الآن متواجد بكثرة في مجلة ماجد الإماراتية، وقد شارك في العديد من المؤتمرات ممثلا لها وحصل على جوائز.
أسلوبه متعدد كما نرى من الصفحات السابقة، فتجده يتنقل من البيئة العربية والتاريخية بإتقان كما في قصص "عبدون يتحدى سعدون"، "قائد القوافل" و "كلام الشوارع"  أو البيئة المصرية الريفية كما في قصص "الأرانب والعفاريت"، "عازف الناي" و " الجوهرة الحمراء" كذلك بيئة الحارة المصرية كما في قصص "أحلام فترة النقاهة" كما أنه يتقن البيئة الأوربية كما في قصة "الصورة الباهتة". 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق